عندما يتعلق الأمر بالساعات الفاخرة، فإن جاذبيتها لا يمكن إنكارها. فقد صنعت علامات تجارية مثل رولكس، وباتيك فيليب، وأوديمار بيغيه تحفاً فنية خالدة ترمز إلى الهيبة والمكانة والحرفية التي لا تشوبها شائبة. ومع ذلك، لا يستطيع الجميع شراء هذه الساعات الراقية، مما يدفع الكثيرين إلى التساؤل: هل يجب أن أشتري ساعة مقلدة؟ لقد نمت صناعة الساعات المقلدة بشكل كبير [...].